فكرة واحدة بخصوص “جمعية المحافظة على القرآن الكريم و الأخلاق الفاضلة بصفاقس: برنامج صيفي للأطفال”
يؤسفني جدا ان اعبر عن استيائي من الطريقة التى تمت بها امتحانات السنة الرابعة 2016 والتي تمّ اعتماد طريقة التصفية لتمرّ الفرقة الناجحة الى امتحان اخر يشرف عليه الشيخ جمعة( وهذا الاختيار من شانه ان يفتح الباب امام النسبة المطلوبة للتصفية وتجعل اللجنة تحت ضغط من ستنجح ومن لا تنجح) لكن السؤال المطروح هل تمّت هذه التصفية بالشفافية والمصداقية والموضوعية المطلوبة خاصة وان جمعيتنا العريقة تسهر على المحافظة على الاخلاق الفاضلة وهل تمت بالاريحية المطلوبة للممتحنين الذين اغلبهم من الكهول و من المتقدمين في السن وبالنسبة للجنة الامتحان المطالبة بالبقاء اكثر من 7 ساعات وهي تقوم بعملية التصفية ( انا وصلت الساعة الثامنة بعد مهاتفة مركز البرجي الذي اعلمني بان الامتحانات تنطلق الساعة التاسعة ولم اجري الامتحان الا حوالي الساعة الثانية وتركت بعدي 3 طلبة اخرين) ولقد لاحظت بان اللجنة بها عنصر قار والعنصر الثاني تغيّر 3 مرات وانا الذي بقيت كل هذه المدة الاحظ ما يجري مع ان العضو القار بجري الامتحانت لمن يعرفهم من المركز الذي يدرس به او بالمسجد الذي يؤم فيه المصلين وهذه معطيات تجعل اي طالب يشك في مصداقية النتائج لان الانسان ليس من الملائكة والجانب الوجداني والعاطفي والاجتماعي له تاثيره كما ان ضغط التصفية يجعله يصفي من لا يعرفهم ولقد تعجب اكثر زملائي من عدم نجاحي حاصة وان كل الاعداد حسنة وطيبة باستثناء العدد المسند لي في الرواية فهو محبط للعزائم ومحقر للانسان اذ اعلنت اللجنة باسنادها 2 عن عزمها على اسقاط شخص لا يعرفونه وان اعرفهم بالوجه فقط….فما اقوله حسبي الله ونعم الوكيل ان كانت اللجنة غير عادلة بين الممتحنيين خاصة اذا تعاملت بعاطغة الصدافة والانتماء او القرابة وبمنطق يجب تصفية عدد لا تصفية الجماعة التي حقا لا تستحق المرور لامتحان الشيخ جمعة حتى وان كان ما يقال في هذه الفلسفة الجديدة كثير وكثير جدا…حسبي الله ونعم الوكيل…
يؤسفني جدا ان اعبر عن استيائي من الطريقة التى تمت بها امتحانات السنة الرابعة 2016 والتي تمّ اعتماد طريقة التصفية لتمرّ الفرقة الناجحة الى امتحان اخر يشرف عليه الشيخ جمعة( وهذا الاختيار من شانه ان يفتح الباب امام النسبة المطلوبة للتصفية وتجعل اللجنة تحت ضغط من ستنجح ومن لا تنجح) لكن السؤال المطروح هل تمّت هذه التصفية بالشفافية والمصداقية والموضوعية المطلوبة خاصة وان جمعيتنا العريقة تسهر على المحافظة على الاخلاق الفاضلة وهل تمت بالاريحية المطلوبة للممتحنين الذين اغلبهم من الكهول و من المتقدمين في السن وبالنسبة للجنة الامتحان المطالبة بالبقاء اكثر من 7 ساعات وهي تقوم بعملية التصفية ( انا وصلت الساعة الثامنة بعد مهاتفة مركز البرجي الذي اعلمني بان الامتحانات تنطلق الساعة التاسعة ولم اجري الامتحان الا حوالي الساعة الثانية وتركت بعدي 3 طلبة اخرين) ولقد لاحظت بان اللجنة بها عنصر قار والعنصر الثاني تغيّر 3 مرات وانا الذي بقيت كل هذه المدة الاحظ ما يجري مع ان العضو القار بجري الامتحانت لمن يعرفهم من المركز الذي يدرس به او بالمسجد الذي يؤم فيه المصلين وهذه معطيات تجعل اي طالب يشك في مصداقية النتائج لان الانسان ليس من الملائكة والجانب الوجداني والعاطفي والاجتماعي له تاثيره كما ان ضغط التصفية يجعله يصفي من لا يعرفهم ولقد تعجب اكثر زملائي من عدم نجاحي حاصة وان كل الاعداد حسنة وطيبة باستثناء العدد المسند لي في الرواية فهو محبط للعزائم ومحقر للانسان اذ اعلنت اللجنة باسنادها 2 عن عزمها على اسقاط شخص لا يعرفونه وان اعرفهم بالوجه فقط….فما اقوله حسبي الله ونعم الوكيل ان كانت اللجنة غير عادلة بين الممتحنيين خاصة اذا تعاملت بعاطغة الصدافة والانتماء او القرابة وبمنطق يجب تصفية عدد لا تصفية الجماعة التي حقا لا تستحق المرور لامتحان الشيخ جمعة حتى وان كان ما يقال في هذه الفلسفة الجديدة كثير وكثير جدا…حسبي الله ونعم الوكيل…