لا توجد أراء حول “كتاب أزمة العقل المسلم لعبد الحميد احمد ابو سليمان”
اشكركم من أعماق قلبي على توفير هذا الكتاب ( أزمة العقل المسلم )على موقعكم المبارك ، ولقد استفدت كثيرا من قراءته ، وأتمنى على الجميع الاستفادة منه في تشكيل الرؤية الإسلامية الصحيحة ، وخصوصا للأجيال الجديدة ، لأنه فكر تأسيسي للمستقبل ، وتشخيص دقيق لأزمات الأمة اليوم ، وكما ذكر في الكتاب ، فإن الحل يبدأ من نقطة الصفر ( التأسيس الجيد للأطفال منذ الولادة وحتى سن السادسة ) ولا حل غير ذلك !
شكرا جزيلا على وضع هذا الكتاب على الموقع ، ولابد من وضع توأمه : أزمة الإرادة والوجدان المسلم ، لنفس المؤلف ، على الموقع وذلك حتى تكتمل الصورة لأن الموضوع واحد ومترابط . الوجدان هو ما يفتقده كثير من الناس للأسف ! وهو من تكويننا الفطري كعرب خصوصا ومسلمين عموما ، ويجب أن لا نتخلى عنه ، بل يجب أن نسعى جاهدين على تغذيته بالرعاية والتفعيل لأنه جزء مهم من شخصيتنا ورسالتنا الكونية . العالم كله في حاجة إلى الشرق وجاذبيته وإنسانيته المهدرة !
اشكر كم على وضع الكتاب ضمن الموقع ، انني اتوفر على نسخٌة من الكتاب اتمنى ان يدرج في المءسسات التعليمية كنصوص باعتباره يمثل الاسلام المعتدل في نظري وفي اطار التفاعل مع مختلف التوجهات الفكرية العالمية حول ما يخدم المصلحة البشرية في تحقيق السلم والاستقرار العالميين
اشكركم من أعماق قلبي على توفير هذا الكتاب ( أزمة العقل المسلم )على موقعكم المبارك ، ولقد استفدت كثيرا من قراءته ، وأتمنى على الجميع الاستفادة منه في تشكيل الرؤية الإسلامية الصحيحة ، وخصوصا للأجيال الجديدة ، لأنه فكر تأسيسي للمستقبل ، وتشخيص دقيق لأزمات الأمة اليوم ، وكما ذكر في الكتاب ، فإن الحل يبدأ من نقطة الصفر ( التأسيس الجيد للأطفال منذ الولادة وحتى سن السادسة ) ولا حل غير ذلك !
شكرا جزيلا على وضع هذا الكتاب على الموقع ، ولابد من وضع توأمه : أزمة الإرادة والوجدان المسلم ، لنفس المؤلف ، على الموقع وذلك حتى تكتمل الصورة لأن الموضوع واحد ومترابط . الوجدان هو ما يفتقده كثير من الناس للأسف ! وهو من تكويننا الفطري كعرب خصوصا ومسلمين عموما ، ويجب أن لا نتخلى عنه ، بل يجب أن نسعى جاهدين على تغذيته بالرعاية والتفعيل لأنه جزء مهم من شخصيتنا ورسالتنا الكونية . العالم كله في حاجة إلى الشرق وجاذبيته وإنسانيته المهدرة !
اشكر كم على وضع الكتاب ضمن الموقع ، انني اتوفر على نسخٌة من الكتاب اتمنى ان يدرج في المءسسات التعليمية كنصوص باعتباره يمثل الاسلام المعتدل في نظري وفي اطار التفاعل مع مختلف التوجهات الفكرية العالمية حول ما يخدم المصلحة البشرية في تحقيق السلم والاستقرار العالميين